الرؤيه :
رؤيتنا كما هى موضحه في كتاب “اطلس شروجد” للكاتب “ايان راند” تحفيز الشجعان لجعل برلين افضل نحن نريد اصحاب الهمم “الصناع” الذين لديهم القدره في ان يثيروا همم البشر ويكون لهم قدوه يحتذى بها ويقودهم في صناعه القرار.
نريد ان نظهر وننقل وجهه نظرنا “موقفنا ” الموطفي الخدمه المدنيه و الموظفين الاداريين المسؤلين عن تباطئ حركه التقدم في برلين والذي يؤثر بدوره على كل شيء في المدينه.
عند ذلك يكون دور هؤلاء الذين يستطيعوا و يرغبوا في نفس الوقت . في جعل برلين مدينه عالميه . التي تستحق ان تكون في كتاب اطلس شروجد
يضيف “ايان راند” احدى هذه المجتمعات فيها يقوم رواد الاعمال والصناع بالاضطراب و الاستحاب فيترك هذا المجتمع ليواجه مصيره منفردا
على هذا النهج نلاحظ نحن ذات الامر والفتره طويله في مدينتنا برلين حيث لا يوجد اي من الاحزاب الفعاله لديها الكوادر المحبوبه من سكان برلين او محل ثقه حتى يستطيعوا ان يثتثيروا ويحفزوا سكان المدينه للعمل معا
او حتى ينجحوا في تحريك الكتله الحرجه ( الفعاله ) وخلق مزاج ايجابي مع كل قرار مهما كان والذي بدوره يحقق تاثيرات ايجابيه اخرى ويخلق مزيد من التاثير ( الموجات (
المضايقات الهدامه والمتواصله للادادات غير الفعاله ادت الى الامراض المزمنه في جميع المجالات “المناطق ” التي تخضع سلطات برلين
والموقف العام العدائي بين اجزاء كثيره من بين العاملين والعاطلين عن العمل يجعل برلين في حاله مرعبه من الضبابيه والتي تنكر بالاوقات التي كان فيها الجدار “حائط برلين” قائما .
الامكانيات الهائله التي تتمتع بها برلين في حد ذاتها بسبب وجود العديد من الكيانات الناشئه وسكان المدينه و الزائرين من جميع انحاء العالم ستمنعها هذه القيود من التنفس و النمو.
كذلك اي من الاحزاب الرئيسيه ليست لديه الامكانيات او الكولار “الاشخاص” المؤهله .
حتى نتفوه بالكلمات الصادقه التي قالها جون F. Kennedy
” لا تسال عن ما يمكن ان تصنعه لك برلين وبل اسال نفسك ما يمكن ان تصنعه انت لاجل برلين “.
ودع هذا الحافز سيري بين الناس هذا ما نريد تغييره و سنفعل
Alan + Alexander